Keine exakte Übersetzung gefunden für خلا من

Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch خلا من

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Warum hatte der Innenminister erklärt, die bewaffneten Kämpfer beabsichtigten Angriffe auf Botschaften und nicht, wie später behauptet, den Sturz der Regierung? Warum gab er an, die Sicherheitskräfte hätten Pläne der Botschaftsgebäude bei den Verhafteten gefunden? Dieser Umstand findet keine Erwähnung in der Anklageschrift, denn dort wurden die Kämpfer des versuchten Regierungssturzes beschuldigt.
    فمثلا : لماذا قال وزير الداخلية إنّ المسلّحين كانوا ينوون ضرب سفارات وليس قلب النظام وأنّ رجال الأمن عثروا لديهم على خرائط سفارات، ثمّ عند تقديم ملفّ القضية إلى المحكمة ، يتّضح أنّهم متهمون بقلب نظام الُحُكم وخلا الملفّ من تهمة ضرب سفارات؟
  • Und als Abraham sagte : " Mein Herr , mach dies zu einem sicheren Ort und gib Früchte den dort Wohnenden , wer von ihnen an Allah und den Jüngsten Tag glaubt " , sagte Er : " Auch den , der ungläubig ist , werde Ich für kurze Zeit versorgen , als dann ihn ausliefern der Bestrafung des Feuers ; und welch ein schlechtes Los ist das ! "
    « وإذا قال إبراهيم رب اجعل هذا » المكان « بلدا آمنا » ذا أمن وقد أجاب الله دعاءه فجعله حرما لا يسفك فيه دم إنسان ولا يظلم فيه أحد ولا يصاد صيده ولا يختلي خلاه « وارزق أهله من الثمرات » وقد فعل بنقل الطائف من الشام إليه وكان أقفر لا زرع فيه ولا ماء « من آمن منهم بالله واليوم الآخر » بدل من أهله وخصهم بالدعاء لهم موافقة لقوله لا ينال عهدي الظالمين « قال » تعالى « و » ارزق « من كفر فَأُمَتِّعُهُ » بالتشديد والتخفيف في الدنيا بالرزق « قليلا » مدة حياته « ثم أضطره » ألجئه في الآخرة « إلى عذاب النار » فلا يجد عنها محيص « وبئس المصير » المرجع هي .
  • " Wahrlich , mir ist nur befohlen worden , dem Herrn dieser Stadt zu dienen , die Er geheiligt hat , und Sein sind alle Dinge ; und mir ist befohlen worden , einer der Gottergebenen zu sein
    « إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة » أي مكة « الذي حرمها » جعلها حرماً آمناً لا يسفك فيها دم إنسان ولا يظلم فيها أحد ولا يصاد صيدها ولا يختلى خلاها ، وذلك من النعم على قريش أهلها في رفع الله عن بلدهم العذاب والفتن الشائعة في جميع بلاد العرب « وله » تعالى « كل شيء » فهو ربه وخالقه ومالكه « وأمرت أن أكون من المسلمين » لله بتوحيده .
  • Und ( gedenkt , ) als Ibrahim sagte : " Mein Herr , mache dies zu einer sicheren Ortschaft und versorge ihre Bewohner mit Früchten , wer von ihnen an Allah und den Jüngsten Tag glaubt ! " Er ( Allah ) sagte : " Wer aber ungläubig ist , den lasse Ich ein wenig genießen , hierauf zwinge Ich ihn in die Strafe des ( Höllen)feuers - ein schlimmer Ausgang ! "
    « وإذا قال إبراهيم رب اجعل هذا » المكان « بلدا آمنا » ذا أمن وقد أجاب الله دعاءه فجعله حرما لا يسفك فيه دم إنسان ولا يظلم فيه أحد ولا يصاد صيده ولا يختلي خلاه « وارزق أهله من الثمرات » وقد فعل بنقل الطائف من الشام إليه وكان أقفر لا زرع فيه ولا ماء « من آمن منهم بالله واليوم الآخر » بدل من أهله وخصهم بالدعاء لهم موافقة لقوله لا ينال عهدي الظالمين « قال » تعالى « و » ارزق « من كفر فَأُمَتِّعُهُ » بالتشديد والتخفيف في الدنيا بالرزق « قليلا » مدة حياته « ثم أضطره » ألجئه في الآخرة « إلى عذاب النار » فلا يجد عنها محيص « وبئس المصير » المرجع هي .
  • Mir ist nur befohlen worden , dem Herrn dieser Ortschaft zu dienen , Der sie geschützt hat und Dem alles gehört . Und mir ist befohlen worden , einer der ( Ihm ) Ergebenen zu sein
    « إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة » أي مكة « الذي حرمها » جعلها حرماً آمناً لا يسفك فيها دم إنسان ولا يظلم فيها أحد ولا يصاد صيدها ولا يختلى خلاها ، وذلك من النعم على قريش أهلها في رفع الله عن بلدهم العذاب والفتن الشائعة في جميع بلاد العرب « وله » تعالى « كل شيء » فهو ربه وخالقه ومالكه « وأمرت أن أكون من المسلمين » لله بتوحيده .
  • Und als Abraham sagte : « Mein Herr , mach dieses zu einem sicheren Gebiet und beschere seinen Bewohnern Früchte , denen von ihnen , die an Gott und den Jüngsten Tag glauben . » Er sprach : « Und wer nicht glaubt , den lasse Ich ein wenig genießen , alsdann zwinge Ich ihn in die Pein des Feuers - welch schlimmes Ende ! »
    « وإذا قال إبراهيم رب اجعل هذا » المكان « بلدا آمنا » ذا أمن وقد أجاب الله دعاءه فجعله حرما لا يسفك فيه دم إنسان ولا يظلم فيه أحد ولا يصاد صيده ولا يختلي خلاه « وارزق أهله من الثمرات » وقد فعل بنقل الطائف من الشام إليه وكان أقفر لا زرع فيه ولا ماء « من آمن منهم بالله واليوم الآخر » بدل من أهله وخصهم بالدعاء لهم موافقة لقوله لا ينال عهدي الظالمين « قال » تعالى « و » ارزق « من كفر فَأُمَتِّعُهُ » بالتشديد والتخفيف في الدنيا بالرزق « قليلا » مدة حياته « ثم أضطره » ألجئه في الآخرة « إلى عذاب النار » فلا يجد عنها محيص « وبئس المصير » المرجع هي .
  • Wahrlich , mir ist befohlen worden , dem Herrn dieser Ortschaft zu dienen , der sie für heilig erklärt hat und dem alles gehört . Und mir ist befohlen worden , einer der Gottergebenen zu sein ,
    « إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة » أي مكة « الذي حرمها » جعلها حرماً آمناً لا يسفك فيها دم إنسان ولا يظلم فيها أحد ولا يصاد صيدها ولا يختلى خلاها ، وذلك من النعم على قريش أهلها في رفع الله عن بلدهم العذاب والفتن الشائعة في جميع بلاد العرب « وله » تعالى « كل شيء » فهو ربه وخالقه ومالكه « وأمرت أن أكون من المسلمين » لله بتوحيده .
  • Mache diesen zu einem sicheren Ort und gewähre seinen Bewohnern Rizq von den Erzeugnissen , wem von ihnen den Iman an ALLAH und an den Jüngsten Tag verinnerlicht hat . " ER sagte : " Und wer Kufr betreibt , den werde ICH ein wenig vergnügen lassen , dann zwinge ICH ihn zur Peinigung des Feuers . "
    « وإذا قال إبراهيم رب اجعل هذا » المكان « بلدا آمنا » ذا أمن وقد أجاب الله دعاءه فجعله حرما لا يسفك فيه دم إنسان ولا يظلم فيه أحد ولا يصاد صيده ولا يختلي خلاه « وارزق أهله من الثمرات » وقد فعل بنقل الطائف من الشام إليه وكان أقفر لا زرع فيه ولا ماء « من آمن منهم بالله واليوم الآخر » بدل من أهله وخصهم بالدعاء لهم موافقة لقوله لا ينال عهدي الظالمين « قال » تعالى « و » ارزق « من كفر فَأُمَتِّعُهُ » بالتشديد والتخفيف في الدنيا بالرزق « قليلا » مدة حياته « ثم أضطره » ألجئه في الآخرة « إلى عذاب النار » فلا يجد عنها محيص « وبئس المصير » المرجع هي .
  • Ich wurde nur angewiesen , daß ich Dem HERRN dieser Ortschaft diene , die ER für haram erklärte , und Ihm gehört alles . Und ich wurde angewiesen , von den Muslimen zu sein ,
    « إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة » أي مكة « الذي حرمها » جعلها حرماً آمناً لا يسفك فيها دم إنسان ولا يظلم فيها أحد ولا يصاد صيدها ولا يختلى خلاها ، وذلك من النعم على قريش أهلها في رفع الله عن بلدهم العذاب والفتن الشائعة في جميع بلاد العرب « وله » تعالى « كل شيء » فهو ربه وخالقه ومالكه « وأمرت أن أكون من المسلمين » لله بتوحيده .
  • Und wenn sie mit denen zusammentreffen , die glauben , so sagen sie : " Wir glauben " . Und wenn sie aber untereinander allein sind , sagen sie : " Sprecht ihr zu ihnen über das , was Allah euch eröffnet hat , damit sie es vor eurem Herrn als Argument gegen euch verwenden ?
    هؤلاء اليهود إذا لقوا الذين آمنوا قالوا بلسانهم : آمنَّا بدينكم ورسولكم المبشَّر به في التوراة ، وإذا خلا بعض هؤلاء المنافقين من اليهود إلى بعض قالوا في إنكار : أتحدِّثون المؤمنين بما بيَّن الله لكم في التوراة من أمر محمد ؛ لتكون لهم الحجة عليكم عند ربكم يوم القيامة ؟ أفلا تفقهون فتحذروا ؟